قصة الفيلم
هو فيلم وثائقي إسباني من إنتاج عام 2025 ومن إخراج مارك بوجولار. الفيلم عبارة عن بورتيه للمغنية يورينا، التي أحدثت ضجة كبيرة في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. من خلال لقطات لم تُعرض من قبل، ومقابلات، ولحظات رئيسية، يستكشف الفيلم مسيرة يورينا، وتأثيرها على الموسيقى وثقافة البوب، والإرث الذي لا يزال صداه يتردد حتى اليوم.