قصة الفيلم
في هذا الجزء، تتصاعد الفوضى عندما تقرر الابنة الكبرى، سارة، التي بلغت الثامنة عشرة من عمرها، الزواج من صديقها أوتشو. يقع هذا الخبر كالصاعقة على والديها، خافيير وماريسا، اللذين يبذلان قصارى جهدهما لإحباط هذا الزواج بأي ثمن، مما يطلق العنان لسلسلة من الخطط والمؤامرات الكوميدية.